قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم: "من صامَ يومًا في سَبِيلِ اللهِ عَزّ وجَلّ زَحزَحَ اللهُ وَجهَه عن النارِ بذلك اليومِ سَبعِينَ خَرِيفا" رواه النسائي.
وقال ايضا : "إِن فى الجنةِ بابا يقَال له الريَان، يَدخلُ منه الصائمون يومَ القيامة، لا يَدخلُ منه أَحَد غَيرهُم، يُقَال: أين الصائمون؟ فَيقومُون لا يَدْخُلُ منه أَحَد غَيرهم، فإِذا دَخَلوا أُغلِق، فَلَمْ يَدخلْ منه أَحَد" متفق عليه.
وقال عليه الصلاة السلام: "الصيام جنهٌ من النارِ، كَجنَّةِ أَحَدِكم من القتال" رواه النسائي وابن ماجه.
وقال: "إِنّ للصائمِ عندَ فِطرِهِ لَدَعوَة لا ترَد" رواه ابن ماجه.
وقال: "الصَّلوات الخَمسُ والجمعَة إِلى الجمعَة، ورمضانُ إِلى رمضانَ مكَفرَاتٌ ما بينَهنّ، إِذا اجْتنبَت الكَبائِر" رواه الإمام مسلم.
وقال: "من صامَ رمضانَ إِيمانا واحتسَابًا غفرَلَهُ ما تَقدَمَ مِنْ ذَنْبِه" متفق عليه.
وقال: "إِذا كان أَول لَيلة من شَهرِ رمضانَ صفِّدَت الشياطينُ ومَرَدَة الجِنِّ، وغلِقت أَبوَاب النَّارِ فَلم يُفتَحْ منها باب، وفتحَت أَبوَابُ الجَنَةِ فلم يغْلَقْ منها باب، وينَادِي منَادٍ: يا بَاغِىَ الخَيرِ أَقْبِل، ويا بَاغِىَ الشَّرِّ أَقصِرْ . وللهِ عتَقَاء من النار وذلك كلُّ ليلة" رواه الترمذى.