مرحبا سارة...
معك حق باللي حكيتيه بس....
المشكله لما تحبي انسان بستاهل هدا الحب وتصارحيه ويبادلك نفس الشعور ويكون هو الانسان المناسب لألك وتكون حياتك جحيم بدونه ويصير هو حياتك كلها بحلوها ومرها ومع كل هادا تكون الظروف أقوى منك ومنه وتاخدك منه وتحاولي وتحاولي وهو كمان يحاول بس للأسف كل العالم ضد هدا الحب سعتها يمكن تتمني للحظات ياريتك ما عرفتيه ولا حبتيه.... بس لما بتفكري منيح مستحيل تندمي على كلمة بحبك لأنك ما حكيتها إلا للأنسان اللي فعلا استحقها واللي حارب الدنيا لأجلك ما ممكن تبخلي عليه بهاي الكلمة او تستكتريها عليه لهيك برأي لما نفكر نحكي هاي الكلمه اللي مفروض انها مو مجرد كلمه لكنها احساس بنعبر عنه من خلالها لازم نحكيها للشخص اللي فعلا بستاهلها
الرئيسية 
ومن ثم المرحلة التي لابد وأن تعترف للمحبوب أو المحبوبة بما في جعبتك من مشاعر _لأن فرصة العمر عندما تأتي لا تعود_ وفي هذه المرحلة تشعر أن نبض القلب لا يتوقف وتحاول تهدئته إلا أنك لا تستطيع ذلك ، وحده حبيب القلب عندما تسمع صوته أو تراه قادر على تهدئته ولكن تهدئته قليلاً وليس لمدة طويلة !!
لكن توقف صديقي لا تبحر في مخيلتك وتتذكر قصتك مع محبوبك أو مع من كان محبوبك!
فمثلا قبل أن تفكر بأن تعترف للمحبوب عن حبك تقوم بحساب الآمر من جميع الاتجاهات فمثلا إن كان هذا الشخص يستحق ذلك من خلال تجربته بأكثر من موقف ومن خلال أيضا الاتعاظ بقصص الآخرين وعن الظروف والأمور التي مروا بها وأن تخبر مثلا شخصا يكبرك بالسن بحيث يكون لديه خبرة في هذه الأمور فيقوم بإرشادك لسبيل الصواب ....
المغزى صديقي هو أن تغلق قلبك ولا تفتحه إلا للشخص المناسب والوقت المناسب، لأن في التأني السلامة والعجلة الندامة فلا داعي لأن تندم صديقي وتشعر بخيانة الثقة وغيرها من الأمور المحزنة
